في كتابه ”عالم الغد: أوروبا ديمقراطية ذات سيادة - وأعداؤها“، يطرح روبرت ميناسِيه سؤالاً حول ما إذا كانت القومية أصبحت حفار قبور الاتحاد الأوروبي وفيما اذا كانت النخب الأوروبية آيلة الى الفشل
تتحدث الكاتبة والشاعرة والمحاضرة نندن ليليس ايسيه عن تطور الأدب الإندونيسي والسياسة والقتل الجماعي والمجازر الجماعية والنسوية والنهج الحديث للإسلام في إندونيسيا.
يحوّل جيانفرانكو كاليغاريتش في ”مثل إله بري“ قطعة أحجية منسية وقاسية من التاريخ الاستعماري الإيطالي إلى فسيفساء ما بعد حداثية، منكسرة ومتألقة ومعاصرة للغاية
ماذا على الكاتبة السوداء أن تفعل في هذا العالم بعد؟ ماذا تفعل مع الغضب الذي يستهلكها عندما يتم تهميشها مرة أخرى أو استخدامها كـ”جاذبية“ للعرض؟ وماذا تفعل مع خجلها النابض؟